A Review Of ريادة الأعمال الاجتماعية
وبحسب تعريف مجلّة مراجعة التكنولوجيا الكنديّة، فإنَّ شركات ريادة الأعمال الاجتماعيّة تتبع أحد هذين النموذجين:
مع المواظبة على الجهد والعمل وِفق استراتيجية فعالة، ينمو المشروع الاجتماعي ويتوسع في مهمته وتزداد إيراداته وكذلك التمويلات الخارجية، قد يصل رائد الأعمال الاجتماعي لمرحلة يشعر فيها برغبة تحويل مشروعه إلى عملٍ تجاري منافس تزداد فيه أرباحه الشخصية، تبعًا للمستوى الذي وصل إليه.
لا تقوم المؤسسات الاجتماعية بتقديم محفزاتها فقط كجزء من بعض برامج المسؤولية الاجتماعية للشركات الإلزامية وإنما توفر ميزة تنافسية معتبرة، يؤدي هذا إلى بناء الولاء للعلامة التجارية وربما الترويج لها.
وعندما تقوم الشركات بتعظيم ذلك فإنها تضع نفسها لتوسيع قاعدة عملائها.
على الرغم من أن مجال الريادة المجتمعية لديه الكثير من الإمكانات، لمساعدة المجتمع على التعامل مع مشاكله بطريقة إبداعية ومؤثرة، فإنه يواجه العديد من التحديات التي قد تعيقه عن ذلك.
تبدو هذه الصفة بديهية في عالم ريادة الأعمال، لكن شغف التغيير قد يقود الشخص للعمل على تحقيق فكرته دون معرفته العملية في مجال الأعمال وافتقاره لأهم المهارات الريادية، مما يؤدي لضعف الإدارة السليمة والتخطيط الاستراتيجي لجوانب عدة تحف المشروع، مثل التمويل والموارد والقيود وما إلى ذلك. بالتالي تقليص فرصة نجاح الفكرة في الواقع.
تطوير الحلول الوسط في المبادرات الاجتماعية، وتطوير برامج التدريب وتنمية المهارات القيادية لأصحاب المشاريع الاجتماعية الريادية.
يهتم هذا النوع بجذب المستثمرين المؤثرين، الذين يتوجهون للاستثمار بالأعمال التي تساهم مجتمعيًا بطريقة فعالة.
تبدو هذه الصفة بديهية في عالم ريادة الأعمال، لكن شغف التغيير قد يقود الشخص للعمل على تحقيق فكرته دون معرفته العملية في مجال الأعمال وافتقاره لأهم المهارات الريادية، مما يؤدي لضعف الإدارة السليمة والتخطيط الاستراتيجي لجوانب عدة تحف المشروع، مثل التمويل والموارد والقيود وما إلى ذلك. بالتالي تقليص فرصة نجاح الفكرة في الواقع.
The data delivered on this website is not official U.S. federal government facts and would not represent the views or positions of the U.S. نون Company for Intercontinental Growth or the U.S. Authorities. The contents of the Web site are the only responsibility of creating Cents Intercontinental.
وعلى الرغم من تعدد التعريفات حول مفهوم ريادة الأعمال الاجتماعيّة لدى الباحثين، إلا أنّها تدور حول إيجاد حلولٍ مبتكرةٍ لمشكلات المجتمع مع محاولة الاستفادة القصوى من الموارد المحدودة، لتحقيق تغييرٍ حقيقيٍّ ومستدام.
عليك أولاً أن تحدد المشكلة التي تود حلها، كي تستطيع توجيه طاقتك نحوها ويتمحور حولها مشروعك. يجب أن تكون القضية الذي تختار معالجتها مهمة وتؤثر على الآخرين سلبًا بوجودها، وأن يكون لاستهدافها صدى واضح وفعال، فتضمن إمكانية نجاح الفكرة عند تنفيذها.
ويمكن أن تعمل ريادة الأعمال الاجتماعية كمؤسسة غير ربحية تعمل بفائض رأس مال مؤسسيها، أو تقدم الخدمات الاجتماعية الهادفة بينما تحقق هوامش ربح مخفضة أو متدرجة حسب الشرائح الاجتماعية والاقتصادية التي تتعامل معها، اعتمادًا على نموذج العمل الذي تفضله وتوافر التمويل اللازم لذلك، بما يضمن استمرار دورها في المجتمع، ولعل بنك "جرامين" هو المثال الأكثر تجسيدًا لريادة الأعمال الاجتماعية، إذ تتبنى سياسات إقراض للفقراء الذين يرغبون في بدء أعمالهم الخاصة لتحقيق الاستقلال المالي.
يُظهر الهيكل القانوني جميع المسؤوليات التي قد يتحملها صاحب العمل من التزامات ضريبية وتوقيع وثائق قانونية وما إلى ذلك، إضافةً إلى إعداد وثائق التأمين لحماية أصول العمل.